بناء على طلب بعض الاخوة هذا رد على مؤلف “هل القرآن معصوم”للكاتب :عبد الله عبد الفادي الذي يتهجم فيه على الاسلام حقيقة ماورد في مؤلف “هل القرآن معصوم”

تبيان مسهب كيف ان الله عز وجل لخص تعاليم الاسلام في سورة القدر بكلمة واحدة هي كلمة سلام وتبيان معنى الجهاد وكيف ان الله تعالى اذن للمؤمنين بقتال دفاعي وليس هجومي الإسلام علم السلام والجهاد والقتال

من سمات القرن العشرين تطور علم الفضاء والكونيات تطورا لم يبلغه في عصر من عصور التاريخ فهل تعرض القرآن الكريم لهذا الموضوع بالذات؟ ان المؤلف يثبت ان القرآن الكريم جاء بنظرية كونية متكاملة العناصر منذ ارعة عشر قرنا من الزمان

ادلة منهجية تثبت بان القرآن المجيد يقول بموت المسيح جسديا وان الذي ارتفع الى الله تعالى روحه وليس جسده وذلك خلافا لمعتقدات كثير من فرق المعاصرين هل قال القرآن بموت المسيح

جدل عقيم في اواخر القرن التاسع عشر بسبب مؤلف كتبه رحالة روسي وذهب فيه الى وجود شبه عظيم بين تعاليم بوذا وتعاليم المسيح الناصري الامر الذي ظن معه ان المسيح سافر للهند قبل اعلان دعوته وتأثر بتعاليم البوذيين . وراح

من مساوئ التوراة المحرفة المعاصرة ان كاتبها قد اوهم الناس بان ادم كان اول مخلوق انسان وان زوجته حواء خلقت من ضلعه .لقد شوهت هذه الاسطورة التوراتية معالم ماانبأنا الله تعالى به عن ادم عليه السلام في القرآن الكريم واختلط

يقول المؤلف : انا لااليق اصلا لتفسير القرآن المجيد بل استقي المعلومات بصورة عامة مما فتحه الله عز وجل على مجدد هذا الزمان الاخير وكلما هممت ان اكتب متدبرا كتاب الله العزيز شيئا من تفسيره اسبق عملي المذكور بالسجود على

بعيدا عن لفظ الاسرة التي استخدمت منذ القدم والتي تنزه القران عن استخدامها فقد قام المؤلف باعطاء فكرة تاريخية اولا عن تطور نظام الزواج عبر التاريخ بعدها وضع منطلقات للبحث انطلاقا من معطيات الاية الاولى من سورة النساء وبعدها تدرج

استهل الله تعالى عددا من سور القرآن الكريم باحرف مقطعة ( الم ، الر ، المص….الخ) تعددت اراء المفسرين بشانها ولم يتفقوا على نهج واضح لتحديد دلالاتها وفي هذا الكتاب نهج المؤلف نهجا مختلفا حاول فيه تنبيه الاذهان الى انه

يمكنك كتابة سؤالك ضمن التعليقات هنا وسيتم الرد عليه بمقالة منفصلة اذا احتاج الامر ،او بالتعليقات لو كان قصيرا  والله ولي التوفيق..اضغط على العنوان